قال مستاوي بعد التأهل: "انا سعيد بالتأهل الى النهائي الثالث على التوالي وأتمنى الفوز بميدالية".
واضاف في تصريح لوكالة فرانس برس: "كان السباق صعبا وسريعا جدا لكن خطتي كانت فعالة بناء على نصائح مواطني (هشام) الكروج صاحب الخبرة الكبيرة في هذا السباق والذي طلب مني مراقبة السباق حتى ال600 م الاخيرة, وهو ما فعلته ونجحت في الدخول في المركز الثالث".
وتابع موستاوي الذي حل سادسا في النسختين الاخيرتين: "اتمنى ان تكون الثالثة ثابتة واحرز ميدالية أرفع بها معنوياتي وأسعد بها الشعب المغربي واعيد العاب القوى المغربية الى منصات التتويج".
واشار موستاوي الى مشاكل مع الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى التي "همشتني وابعدتني عن مركز التدريبات في العاصمة الرباط وحرمتني من المعسكرات التدريبية الاعدادية للبطولة حتى الاسبوعين الاخيرين من انطلاقها".
واضاف "تحملت شخصيا مصاريف استعداداتي للبطولة واذا نجحت في بلوغ الدور النهائي فذلك اعتمادا على مجهودات شخصية".
وختم "العاب القوى المغربية في تراجع بعدما كانت في الريادة. ناشدت المسؤولين مرات عدة لانصافي لكن دون جدوى. أتمنى التتويج بميدالية كي أؤكد لهم أحقيتي بالتواجد ضمن صفوف المنتخب المغربي".
واضاف في تصريح لوكالة فرانس برس: "كان السباق صعبا وسريعا جدا لكن خطتي كانت فعالة بناء على نصائح مواطني (هشام) الكروج صاحب الخبرة الكبيرة في هذا السباق والذي طلب مني مراقبة السباق حتى ال600 م الاخيرة, وهو ما فعلته ونجحت في الدخول في المركز الثالث".
وتابع موستاوي الذي حل سادسا في النسختين الاخيرتين: "اتمنى ان تكون الثالثة ثابتة واحرز ميدالية أرفع بها معنوياتي وأسعد بها الشعب المغربي واعيد العاب القوى المغربية الى منصات التتويج".
واشار موستاوي الى مشاكل مع الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى التي "همشتني وابعدتني عن مركز التدريبات في العاصمة الرباط وحرمتني من المعسكرات التدريبية الاعدادية للبطولة حتى الاسبوعين الاخيرين من انطلاقها".
واضاف "تحملت شخصيا مصاريف استعداداتي للبطولة واذا نجحت في بلوغ الدور النهائي فذلك اعتمادا على مجهودات شخصية".
وختم "العاب القوى المغربية في تراجع بعدما كانت في الريادة. ناشدت المسؤولين مرات عدة لانصافي لكن دون جدوى. أتمنى التتويج بميدالية كي أؤكد لهم أحقيتي بالتواجد ضمن صفوف المنتخب المغربي".